مجلة ادبية ثقافية تهتم بالشعر والادب
رسالتك الأخيرة كانت بلا عنوان ﻋﻠﻰ ﻗﺎﺭﻋﺔ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ جلست أنتظر أﺗﺄﻣﻞ المارة أبحث في وجه كل من التقيه عن تلك الإبتسامة نسيت أن أخبرك كم افتقدها .... #بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق