الأحد، 22 يناير 2017

أرسلت لك..بقلم ميسا حلبي

أرسلت لك ..مع أزاهير الصباح 
حكايتي
ونثرتها بحروف من شوقي العتيق
مذ كنت أحبو ربما
أو كنت ألهو فوق رمﻻت الطريق
ما عدت أذكر من... متى
يا أيها الحب الذي عايش دمي
يا أيها الود العميق
أرسلت لك روحي لتشفى من جراح 
صبابتي
لتصادق العهد الوثيق
عهد لعينك ﻻ أخون بريقها
ما أحلى ذياك البريق
عهد لقلبك لن أساكن غيره
مهما تنائيت
ستأتي تنتشل ذاك الغريق
أرسلت لك..حفنة رياح
محملة من لهفتي
هيا استفيق. ....

بقلمي
 ميسا حلبي
..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق