عن قصيدة حروفها
كتبت بنصل خنجر
كنت سأخبرك
عن غيمة عقيمة
عن مطر توقف هنا
عندعتبة خيمة أحلامك
عن رائحة أصابعك التي
رسمت حدود وطني بداخلك
كم أنا نادمة على بوحي ياسيدي
كم كانت خيبتي بنفسي كبيرة
لاذنب لك...
فأنا من أخطأت
نعم أخطأت حين
تسرعت بالبوح لك
عذرا منك ياسيدي فما
بيننا كان وهما...
حلما عقيما...
كان سرابا.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق