واكتب قصيدتي
لعينيك جهرا
رغم زخم الشعر
و الشعراء
على حواف فنجاني
ادونها فجرا
لابقيك بين قهوتي
وعيني حصرا
وكلما اغرمت
بك سرأ
تسلل اسمك
من بين الشفاه
واذا التقت
النظرات عناقا
تصافحت الحروف
نبضا لا يهدأ
وعلى روح الغيمات التقينا
حينها تحدثت العيون
وصمت اللسان .
.
.
.#بقلمي أمآل محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق