صلاتي،
رحمة لك،
أصبحت في مقام
انقطعت عني فيه الاصوات!
وگأني صرت!
متساوي بين الأحياء!
والأمـوات! !
في بعادك عني!
يضطرب قلبي، ،
ويتضاعف گربي! !
لم أسمع بعد الأن!
مناديا
يناديني بلغتك!
ولا شيء ياسيدتي
يشغلني عما ،ماكنت فيه!!
فشغلتي بك ،
هي أحب الأشياء إليگ......
إلگ وحدگ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق