ياوليدة افكاري،
رسمتگ .
احلام ليلي
و تباشير
صباحي ..
غرزتگ في
وريدي ..
حفرتگ علئ
جدران قلبي .
حتئ تغلغلتي.
في أعماقي
يامن بين ضلوعي .
تمكثين
گفي عن تعنيقي!؟
كفي عن تصنيفي!
البعد أشقاني!
وأنا بين الواعي ولا وعي!
أسهر علئ صورة لنا ،
وأقول أقول ياليتگ معي! !!
ألگ وحدگ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق