لك إنت
كأن القلبِ يضمّ
أولِ بسمُة
توشمتِّ گخرزة
بالأحداقّ. .
و أولِ نظرةٌ
لمعت فرحاً
گ الأشواقْ
ولك أنت
كتبتُ حروفاً
تتلألأ لهفةً
وتشع أملاً
ب صدفة المشتاقَ
و لك أنت
إعترفْ بأن
الحبّ بلآ حدود
ينساب گ نور
فىّ الآفاق. .
.
......
لكْ _ أعترفْ _ أشتاقٌ. ..
صہفہيہ آلعہليہ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق