الاثنين، 18 يونيو 2018

لك أنت //بقلم //صفيه العلي

لك إنت
كأن القلبِ يضمّ
أولِ بسمُة
توشمتِّ گخرزة
بالأحداقّ. .
و أولِ نظرةٌ
لمعت فرحاً
گ  الأشواقْ
ولك أنت
كتبتُ حروفاً
تتلألأ لهفةً
وتشع أملاً
ب صدفة المشتاقَ
و لك أنت 
إعترفْ بأن
الحبّ بلآ حدود
ينساب گ نور
فىّ الآفاق. .
.
......
لكْ _  أعترفْ _ أشتاقٌ. ..
  صہفہيہ آلعہليہ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق