عذرائي أنتِ في مآوى
جرحي الذي يلغي
مواعيد القلب
ويهدر كبريائي
على صخور
العشق الممزوج
بترانيم العواتي
التي تشدني
لقاع انوثتك
كمرساة الرمال
فوق شواطئك
في مد وجذر
الروح..
هائم الشراع
استجدي القدر
بين ثنايا الظل
الوارف كستائر
الحرير فوق
هضاب الليل
المسكون بسكرات
تمردي وعصياني
على صواري
الأيام الشاهدة
على ملاحم
العنفوان..
/ فؤاد السكاف /
19/6/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق