ماناغيْتُكَ مرّةً..
إلّا و تراكض الهمس
وتراقص فرحاً يصبو
إليك…
وما كتبتُ لك
إلّا وازدَحمت القوافي
تتسابقُ إليك..
كيفَ لاا..!
يا مَنْ كنْتَ… !
،،
ثمّ فتَحْت ديوان حبّك
حينها…!!
انتثَر الزّهر
وفاحَ العطر
انسكبَ الخمر
وراق السّكر
غنّى الطير
وضحكَ النّهر
استفاق القدر..!
وصاحَ بقهر
ياحراااام
ضاعَ العُمر..!!
هناء أبوزيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق