في محرابِكَ
بعدَ طولِ ترحالٍ
وضياعٍ في متاهاتِ
وجعي..
في محرابِكَ حطّ
عمري ، وطرباَ
رقصَ مابينَ أضلُعي
لوّنتَ أيّامي وبالأمل
استبدَلْتَ مدمعي
استكَنْتُ في دوحِ
عشقكَ وجنّ ضوعي
وأترعتني من راحك
الهوى اربعاً في أربعِ
وكنْتَ..لو رمشت عيني
يضنيكَ الشوقُ
ويصرخ فؤادك حبيبتي
ألا إليّ ارجعي..!
أحبّكَ ياسِفْرا في
دواوين الغرام
وللعاشقين
مرْجعِ..!
هناء أبوزيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق