الاثنين، 13 أغسطس 2018

اتوق/بقلم /هناء أبوزيدان

أتوق..
أتوووقُ لحرُفٍ يُنْقِذُني
مِمّا أنا فيه…
يَنْتَشلني ك يوسُف منْ جُبٍّ
وقَعَ فيه….
أتوقُ لحرفٍ يعيدُ نبضي لما
كانَ علَيه….
أو لِبَوحٍ يُلَمْلِمُ شَتاتَ روحي
المبَعثَرة على أطراف الزّمن
وثوانيه…
يُحيي ماماتَ بي ويدفئني مِن
ْ بَرْدٍ أُعانِيه..
أحِنُّ لحَرفٍ ،يداعِبُ خُصلات
شَعرِي ويُنْسِيْه…
ماكان ،ويراقِصه على نَغماتِ
شِعري وقوافيه…

هناء أبوزيدان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق