الثلاثاء، 14 أغسطس 2018

هلّ أُصارحكْ/بقلم /صہفہيہ آلعہليہ

هلّ أُصارحكْ
ﻣَﻌْﻘُﻮﺩٌ جدائل
الوداد قبلّ
أن نلتقي
ﻏﺎﺯَﻝ ذگري
عطرْها لمسةٌ
و أغمض عينآك
دَعْنا نجلسِ
مع رُكن
القهوةِ نرتشفَ
ﺣَﺪَّيثنا مُفقوداً
بينَ شفاه الأمسَ
أدعَى الغُفرانَ 
ل تُدنو مواقيتْ
اللهفةَ تُجيبَ
سؤالاً  ظَلَ
مُخبئً گ دُرر
مفصود
ﺃَﻧِﺲَ مشآعرً
مُهاجرةً تهوفَ
ل ذات عناق
بلآ حدود
عَصّية هىّ
أرواحاً تأب
الشتات؛
تتمردْ علىٰ
النواصى
مُبتغاها موعود ب
"ﺭُﻭُحاً  ﺗَﻈَﻞّ ﻣَﻌَﻚَ ﻭﻻ ﺗَﻤَﻞّ ﻣِﻨْﻚ"
ﺃُﻗْﺮِ فىّ
ذمّة القلبّ
لكْ أصداءَ
حينَ ﻳُﻼﻗِﻲ...
.....

صہفہيہ آلعہليہ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق