أنت أول خطوات قلبي
المراهقة
من أجلك كتبت أشعارا
صاخبة
لا هدأ الشوق و لا صمت
اليراع عن المعاتبة
تتجاهل عطري فتبكي
عيني غاضبة
متى تسقط من مفرداتك
تلميذتي المتفوقة
هو استبدال بسيط
لبضع حروف تجعلني
في السماء محلقة
وجهك يسكن صفحات
دفاتري
إن أغلقت كتابا طيفك
يداعب ناظري
منك و إليك الشكوى
فهل تتلطف بصحوي
و يكفي أنك فارس
أحلامي و حروبي
القادمة
قلم مراهق
لوليا أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق