ماذا لو دعوتك إلى حلمي
وأسهبت حديثي بغرامك
و غازلت عيناك عيناي
وشكوت إليهما غيابك
ف هل سترأف بي
او تتمرد على اوتار شوقك
و تداهم احصاني
فحين نلتَقي حبيبي
سنعقد الأنَامل
ونُقيم تسابيح القُبل
والغيِم يلحفنا
والروح تمطر شوقاً دون ملَل
لتلك العينين اكتب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق