أقسمت اليمين :::
أنني ...
سأنتظرك رغم البرد
على رصيف المحطة
ومعي قلبي
فالانتظار لعبتي
والقاطرة سبقتني
ولن أفقد سِكَتي
وسأنتظرك
مهما طالت وَقفتي
ف الأمل يُشعل
دفئي والحنين
وإن طال انتظار قاطرتي
سألحق بك
بقاطرة حبي وعمري
ومعي قلبي الحزين
لفراقك لي وهجرك
أنت قلبي ... وأنت عمري
سألحق بك وسنلتقي
فانتظري لحظة
لأقرأ لك قصيدة
في الحب .. بها قسم
ممهوراً بقبلةٍ دافئةٍ
مشفوعةٍ بالقسم
فأقسمت اليمين ...
بأنني لفراقك حزين
وسأظل أحبك
وأحلم بك
والله العظيم ...
أنني أحبك ..أحبك
وأكثر
ألا تُصدقين !!! ؟
د. عز الدين حسين أبو صفية ،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق