كأنني أعيش معه في سرداب .
مظلم دائما وهواه يخنق الاحباب .
لا أرى أحدا من الخلق كأنني في سجن وعذاب .
اقتحم حبه قلبي وسلب مني سنوات الشباب .
لم أكن أتوقع يوما بأني سوف أنساق خلف هذا السراب .
خلف وعد قد كتبه لي القدر من بين آلاف الشباب .
كتاب قصتي كل من قرأه يبكي حزنا على عمري الذي أعدم أمام منصة الباب .
بقلمي : أمجد مسعود أبو محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق