السبت، 25 مايو 2019

كأنني أعيش معه في سرداب . /بقلم/ : أمجد مسعود أبو محمد

كأنني أعيش معه في سرداب .

مظلم دائما وهواه يخنق الاحباب .

لا أرى أحدا من الخلق كأنني في سجن وعذاب .

اقتحم حبه قلبي وسلب مني سنوات الشباب .

لم أكن أتوقع يوما بأني سوف أنساق خلف هذا السراب .

خلف وعد قد كتبه لي القدر من بين آلاف الشباب .

كتاب قصتي كل من قرأه يبكي حزنا على عمري الذي أعدم أمام منصة الباب . 

بقلمي : أمجد مسعود أبو محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق