الاثنين، 8 يوليو 2019

جلست على عتبة دارها/بقلم/أمجد مسعود أبو محمد

جلست على عتبة دارها  ترتقب الحب .
وفي قلبها رسم لفتى لا يعرف نظرة العشق .
تعذبت كي تفهمه إنها تعشقه وتريد وده  وتطلب القربى .
فحبها له كالبركان يريد أن يثور ويملأ الفوضى .
فسرها لم يعد يسع الصدر ويريد أن ينفجر ويعلن الحرب .
تريد اليوم ان تضع الحد وتكشف عن غطاء الصدر .
وتقول له ولجميع الناس بأنها أنثى .
بقلمي : أمجد مسعود أبو محمد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق