في ودق
تاه عنه كل
النساجون
لشال الهوى
وريقات تجوب
الاماكن
دلالاًعلى خصرها
المياس
للدموع ثروة
لمن يمسح نزفها
والحب عيون
العاشقين
في محراب
الهوى
اين سلوى
الرحيل
في متاهات
تبكي
ارقاً.....
لاتساور نجمةً
حائره
قد تاه عنها
قمرٌ نهاية
عمره—
سأسدل ستارة
الاغاني
قبيل أن يتمم
اللحن وجعه
لتترك لي قصاصات
لأجمعها
في بوتقة زمن
العابرين...
انتظر لبوحي
ولاتغلق الابواق
في قصري
المهجور؛؛؛؛
سئمت منحنى
جبروت
عهودك
وانتظرت السراب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق