تتلو عينها لهفةَ
الطريق وهي تراقبه
يتداني گما الهتاف
يخبر الصحراء
انه لن يخلف وعده
هوناً أخاصّم الخيالة
تراود ٰ بارقة
الدهشةٌ لأراه
يرمقني بطرف عيناه
لتعلو زغاريد الفرحَ
"هنيئاً بكِ يآ بنت الأصالة "
أن مضتِ نواصيك
الي هواه
فرسان كالوطن
عشقاً سرمديا
يتجلي بينَ الربوع
گ ينبوع غرسته
أيادي تحنو لقياه
سنابلّ الذكري
هودج يراقصُ طرباً
صوتك يآ أماه
يغني, , أنت هناك
تحتميء ب ركن
التنهد ان ناداه
......
هودج _ الصحراءِ _ناداه
صہفہيہ آلعہليہ
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق