ما حيّا
انتي التي
هجرته ِ
انتي التي
شئتي الرحيلا
والنَوى
والآنَ جئتي
تنشدي
حُباً
وعشقاً
و سَكَن
الأن لا تبكي
غراماً
قد أفل
قلبي أنا
إني أراه ُ
قد سلا
ذاك الهوى
بقلم رمضان عزوز
من ديوان
إمرأة حَائرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق