و گأن الوله يعانق شذرات العشق
وهي تمضي صوبَ سراديب البوحَ
تناجي ثغرّك. .ذات لهفةَ
قوافـــــلِ الصمتِ تراود الصبر
تأن حينَ اللقاء. . وادبرْ أنها الدهشة
تواقة لمحراب النقاء ب مرفأك
سفن بلآ أشرعة شملتها شموس
ضحكتك. .آناي شذا عطركْ
غزو طاب به المقامَ فىّ حضرةَ أنغام اوتارك
. .كيفَ أُوصدهُ معبدك
كأن خطوطْ الوتين رسمها عاشقٌ
إيقن مواطن الأنجذاب ف توطن كفوف يديك
گالوشم هتكْ مسامع الروحَ
و عثرةَ الخطوة تتلوها بهجة إسمك
يآلفه عنوانا أبجديتك. .
...
الوله _ أنغام _ معبدك
...صہفہيہ آلعہليہ
الأحد، 23 سبتمبر 2018
الوله -انغام -معبدك/بقلم /صفية العلي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق