تجرعت الحبّ ما أكاد أُسغيه
كأنه حُرمَ علىّ ﺍﻟﻌَﻴْﻦِ
أن تلَمْح ذاك الظل
هلّ مشيت فىّ مناكبها
حينَ غيثها سقاك
أول رشفة
من الأقداح عشقاً
لآ ينضب . .
لمّا أدّت الخرائط
إلىّ زقاق الحياري
ومآ سلكت قلبي
أﻓَﻨِﻴﺖُ غُصون الصبابةَ,
هيتّ لكْ المشوارِ
صُوب مدارج الظلال
ليتّ رماد السنونُ
هبتّ گرياح. . و لعلّك
تُبالىّ . . أَغراكْ
يوم عاهدتني بالوصلَ
تُلملم بعثرةَ الحياةُ
لن ألومكْ
قُلت . . حسبي
إرتشف الهوي حرباً
ﺿَﺮُﻭﺱٌ ولم أدنو إليه. .
...
أَغراكْ _ صبابةَ _ مناكبها
..صہفہيہ آلعہليہ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق