هاقد اكتمل َ هلالُ حبكَ ...
** أجل ...تُمِم َ ..وأصبح َ بدرا
كيف َ لي ...
ألاّ أنصاع َ للهوى .....
أطعته ُ ..
إنّي ...لاأعصي لعشقك َ أمرا
زرعت َ الحياة َ في مساماتي ...
رويتَها... وأزهر َ شبابي وطال َ عمرا..
وفتنت ُ بك َ....
و بت ُ... أحِن ُ وأئِن ُ
يامَن شغلت َ لبّي- واحتليتَه - فكرا
وألهبتَ ... لحظاتي شوقاً...
ضعيفة ٌ أنا ...
لاجلدَ - لي - على غيابكَ ولا صبرا
ماتحليت ُ بخلق ٍ يُنبَذ ُ ..
إلا ّ حسداً
لمَن لوضاءة ِ محياك َ الباهي يَرى .
أقاسي لوعتي ..وبركانَ حنيني
فقد أشعلتَ أحشائيَ ..وألهبتها جمرا
أفتقدك َ يامَن ملكتَ منّي كلّي
يامن احتليت َ النبض َ ..
و الأوردة َ ومافيها جَرى
أشتكي عتمة َ .. أيامي ..وحلكة َلياليَّ
و تأججت في داخلي
نوبات ُ الحنين ِ لك َ والذكرى
أحتاجك َ .. تعالَ إليَّ ..لأرسمكَ
فوق جفنيِ ظلاً ...
**وأخطُك َعلى جبيني وشماً أسمرا
يا أحلى قافية... وروي ٍ
لكَ أبجديتي ..قد رُتِلَت شعرا ..
سأسمي ..روحي بصبغة ِ روحك
ياغزالاً شرد َ
النغم ُ بغيابك َ قد غادر َ الوتر َ
يا اكليلاً ..زانَ به عمري ..
و فاحت به أيامي ..
عطرا ً مسكاً و عنبرا ً
سأعتذرُ .. لأني أحبك َ ..
رغم َ .....أنّي ..
ما أخطأت ُ
علّك َ تقبل ُ بضعفي َ عذرا ...
بقلمي أنا
أميرة عبد القادر دبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق