لم يعد ذاك الإحساس وليد فكرة..
او حرف اجهضته عنوة ..
من انامل بوحه...
أو سطرا يكتب على حين غرة ...
لم تعد تكرارها يفي ..
واحبه ..
قد غردتها شجي الطير ...
وتراقصت على آثارها زهور الحي..
اوتسالني لما الحياة عقيمة ...
هي انكرت وليدي ..
وتلعثمت حين تغنيت باسمه ..
القتني مريرة..
وانا طفلة صغيرة ..
خطيئتها حرفا قد نال بقلبك سريره
وعينا ماغفت إلا على صوت شخيره .
ويراع قلمي ..والله ماسمع إلا لعينيه صريره
فما ذنب من ابتلى بالحب وارهقه عسيره.
.
.
.مرام العبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق