الثلاثاء، 1 أغسطس 2017

من يحمل رسالتي اليها / بقلم المبدع / داود الماجدي

تمرد الشوق في خاطري
منحني حق اللجوء للكتابة
وهي تتمادى على الانتظار
تهدئ من روعي بحجج واهية
مجبر ان اساير الحال
فقد استوطنت النبض
من يحمل رسالتي اليها
من يرحمني من ذل الاشتياق
هي تعلم وعلى دراية مسبقة
نيران العشق تلهب مقلتي
تتعدا ابعد بكثير من ذلك
اي عشق واي زمان انا
من اي الحور انت
انسية ام من الجان
الى اي الصنوف تنتمين
واي قلب يرقد بداخلك
وهو لايعي حجم الحنين

بقلم / داود الماجدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق