#بسمة وطن..!# ويابسمة الليل ...الحلو
ياضحكة الوقت ...الحزين
كم هو مؤلم لما تبددت فيك الأحلام ؟؟!!!!
ودارت بهجرك الايام ...بزفرة لظى موبؤة ....... اختلجت وبخلجانه اضناني ولم أحظى الوصال ياربا.... يرتع في رباها الفؤاد والقلب..والوجه خوخة ناضجة
رتب على كتفها حلم..... الأنام
طرية كالكستناء اسيل الخد... تشاسع نوره حينما يعبره شفيف.. الهلال ... مابال الوعول امتلئت مسافات ...وسهول صالت صولة ..فاختلجت على بوق الريح..نزل مرتاب عزف قيثاري غدا لحنه يعلوا مفازة ..وجبال
ودنوت من ساحك ورأت لي الخطوب براءة طفل ..وام منكسرة ..حين استباح الوتين ..واجتاحتها
إسراب الوعول ..
وانااختلج على بحة حب وترتيل مأذنة واسراب...سارحة في كل بيت وحارة ....وساحة.. تسابيح وترتيل...أية
امارس مناسك كل وجع في الشارع المدمي ... اسيغ قطرة ماء... وحلم.....منارة
وهاجس يومي..يعتلي الكواهل...
قهر معتق على شفاف اسدلتها....الرتابة....
حلمي.... غيم وجدائل سحاب مزني
و قوافل يمام ... طرية اتوق لضحكة طفل ...وابصم البسمة لثغر..الأطفال
اعانق في الهوى ذرى.... الوئام
واستجدي كل منعطف ...وزاوية
اخط زهور وارسم عصفورا ...يحلق افقاااا انقش حروفااا...وقافية
انسج عشاااااااا من عروش اوراقها....جافية
احفر نهر ..وساقية
ترتع بين رباها... زنبقة ضاحكة و ......سوسنة
تورق للحب اغصان ... تبلغ الخدود...والمبسما
بعد ان قوض الزمان ....احلامي وفي اليم قد ارتمى
إذ... مادنت لياليه وتلته الحتوف.....وتمكنت منه الأسقاما
......
بقلمي
Mustafa çetin
الجمعة، 29 يونيو 2018
بسمة وطن/بقلم //Mustafa çetin
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق