يامَنْ ترمي الوردَ على
أسواري..
ومِنْ ضِيا عينيك تُهديني
وشْيَ أستارِ..
وبعذوبةٍ ما ..تداعبُ خيوطَ
أسراري..
ألا تدري أنّي أضعْتُ قلبي
وقفلْتُ داري..
ورثيْتُ روحي بقصائدَ
وأشعارِ…
حتى انتحَبَ لأجلي الزهرُ
مع الأطيار..
موجووعةٌ /جُوّاي/ضجّ الصمتُ
بانهياري…
ونزفَ الحبُّ أنيناً في محرابه
لانكساري…
وتأتيني لتُحي ماماتَ بي ..!
راائعٌ أنتَ ..لا أريدُ أنْ تكتوي
بناري…!
هناء أبوزيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق