الأربعاء، 29 أغسطس 2018

لاتحاورني في الشجون/بقلم /د..شويكار الخالدي

لاتحاورني في الشجون ..
او تخاطب عاتباً..
او حتى فحوى العباره جدلاً..
بل اسقني كأس المحبه جدولاً..
وأمحو سهواتي بغفران الذنوب..
لست ترى غير فؤادي ..لروحك
جنهً وعيون ..
وانفاسي مرتعاً..
تستقي منها الجفون ..
يا ملاكي انت مني ..
وأنا لك كون رؤوم ..
يا ظالمي ..ترأف ضعفي ..
حين موتي والحضور ،،،
حروفي تتراقص
فرحاً
على كتفيه
وتستجدي
لحالمها
وللمساء طيف من
مشاعرها
تتيه العين من رؤيا
باطغاث احلامي....
د..شويكار الخالدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق