الاثنين، 6 أغسطس 2018

تعويذة الوداع /بقلم / صہفہيہ آلعہليہ

أما قبلّ
أن تودع
. . أهمسَ لقلبك
كنتُ سعيداً. . .
بُقربها
...
أما بعّد
س أَغض النظرْ
و أمضي تاركةً
لكْ حفيف
دمعةٌ حاربتِ
لأجل بقاءْك
كنتُ فرحاً
ب تعويذةٌ قُربها.
....

تعويذةٌ. .الوداعٍ.
صہفہيہ آلعہليہ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق