مجلة ادبية ثقافية تهتم بالشعر والادب
أما قبلّ أن تودع . . أهمسَ لقلبك كنتُ سعيداً. . . بُقربها ... أما بعّد س أَغض النظرْ و أمضي تاركةً لكْ حفيف دمعةٌ حاربتِ لأجل بقاءْك كنتُ فرحاً ب تعويذةٌ قُربها. ....
تعويذةٌ. .الوداعٍ. صہفہيہ آلعہليہ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق