حينَ لِقاء ٍ
بيضُ الورودِ
فاحت
إزدانت خجلاً
و إحمِرار...
أصابتني
برمش ِ حرف ٍ
فاضَ اللبُ
جنةَ فردوس ٍ
و أنهار...
قتيلُ هوىً أنا
وأُستُبِيحَ الروحُ
بعدَ طولِ إنتظار..
قاتلةٌ هي بسهم ٍ
ورديٍ... لا بِسبقِ
ترصد ٍ ولا إصرار
بتُ سجينُ حسنٍ
وأنا الذي في العشقِ
كنتُ من الأحرار..
اعلنتُ الحِداد
عن سِواها..كيف لا
و في أحضانها
حياةٌ و لِذةَ إنتِصار
......... لِذةَ إنتِصار
سمير . ع . م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق