مجلة ادبية ثقافية تهتم بالشعر والادب
واتشوق مآبك والوم الاوقات وابغض المسافات فقد يغرب ربيع عمري في غمارة الفصول حين مغيبك تنصهر روحي والذكريات ولكن سأبقى لك انتظر يمر بي اليوم كأنه الدهر فهنيئا لك غيابك وهنيئا لي ايابك .
بقلمي / امال محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق