كيف تُسعَدُ يا خليلاً
كُنتَ للحبيبِ جافياً
اوتعلمُ هجرَ الخّلِ لخليلهِ
كمن كانَ عارياً حافياً
رحماكَ مِن ريافٍ فيَّ
و أقبل اليَّ عُناقاً كافياً
أوراقَ قلبي اصفَرَّتْ
و زمان الوصلِ غدآ هَافياً
وردَ قلبي جفَّ نداهُ
بعدَ أن كانَ بهياً غافياً
توسلتُ القلبَ توسداً
ردَ بصرخةَ شوقٍ نافياً
إن كانَ مُر الغيرِ علقماً
فمُركَ يا هاجري شافياً
سمير . ع . مقداد
كُنتَ للحبيبِ جافياً
اوتعلمُ هجرَ الخّلِ لخليلهِ
كمن كانَ عارياً حافياً
رحماكَ مِن ريافٍ فيَّ
و أقبل اليَّ عُناقاً كافياً
أوراقَ قلبي اصفَرَّتْ
و زمان الوصلِ غدآ هَافياً
وردَ قلبي جفَّ نداهُ
بعدَ أن كانَ بهياً غافياً
توسلتُ القلبَ توسداً
ردَ بصرخةَ شوقٍ نافياً
إن كانَ مُر الغيرِ علقماً
فمُركَ يا هاجري شافياً
سمير . ع . مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق