،،،{{ أيها الأهلون }}،،،
إذا الحب فل. من. الجسد
فالروح. تتبعه إلى اللحد
ترى الأنفاس تبد مقطعة
والعين. تاهت. ولم تعد
جرح. ويمضي. به ملل
وتهزم اللذات في كبدي
عزائم مع الأيام. قد وهنت
والحلم الذي في. لم تجد
دبيح على مصرع. الأحقاد
يكذرني هل مال. بالعقد
لحاظ تلوم مووال شاذيتي
كأنما الاحباب برهم. رشدي
أيها الأهلون جئت. أسألكم
أهذه أوهام قطعت عضدي
لأني مهزوم لست مسرخكم
سهدي كحيل حطم. وتدي
أكابر صمتا بت أعبده
والروح في تخون معتقدي
توقيع،،،،،،،،صالح بن داود
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق