في الشق الأيسر من صدري
هناك مدينة صغيرة
وبعد السابعة والعشرون ربيعاا .
عادت إليها الحياة وإنتفضت تخفق
ولم يدخل تلك المدينة سوا
بضعة أحرف فكانت لها نور
_______________
فتان حرفك رمى قلبي
ولعذريته إستوطن و غوى
وكان فيه سحر
دون زينة أو غوى
سأهواك ولن أخشى
الدهر إن خل وغوى
ف يا روعة الحسن
في غاية المنتهى
مهما في وصفك صغت
مني الشعر ما انتهى
أعيذك ب الذي عرج لسدرة المنتهى
والذي قال . والنجم إذا هوى . ،،،
أحمد حمرة !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق