السبت، 15 يوليو 2017

رسالتك الأخيرة /بقلم الشاعره/ثورة محمد

رسالتك الأخيرة
كانت بلا عنوان
ﻋﻠﻰ ﻗﺎﺭﻋﺔ
ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ
جلست أنتظر
أﺗﺄﻣﻞ المارة
أبحث في وجه
كل من التقيه
عن تلك الإبتسامة
نسيت أن أخبرك
كم افتقدها ....
#بقلمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق