حينَ جئتكِ
أستودعك أمانة
قلباً
يتكأ علي
جدار مائل. .
ضممت صوتاً
خانقاً من
هول الدمعةٌ
عزلت خفقان
ثائر يرتجف
بين ضلوعي. .
ختمت
بالشمع الأحمر
علي دفتر العشقِ. .
فلن ازوره,
إلا عبر محبرة
...كنتُ راهبة
أستشف من
عيناك الغوث
كنتُ وردةٌ
تنتفض خوفاً
بين يديك. .
كنتُ أبتسمُ
خجلاً,
آن يمر
ّ بريق الشوقُ
حواف الحلم
بك. ..
كنتُ, أراقص
القيثارة حباً..
.آن كتبتُ عنك. .
جئتكِ,
حكايةٍ بلا نهايةُ
لغةً شرقيةُ. .
في الحب فتية
#..بالشمع_الأحمر_أرسلت
,
, صہفہيہ آلعہليہ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق