وصارع
كل احجياتي
ليرقص
فوق اوردتي
بلا هواده..
ويعود باعتذارات
ووهم ...
ووعود ..
يقسمها ..
بلا رجوع....
وكم كنت شهداً
لعيوني
وملجأً لانكساراتي
توأم حكاياتي
هل تفارق
الروح جسدي
وانت من يداويها
ارحم عذاباتي
وراودني
حيث اكون....
د.شويكار الخالدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق