أنا في مرآة الذات والمعجم
نداءات روحي الطليقة
تتصاعد ،تئنّ
بلا صوتٍ
من وجع القيود
من محيطٍ متناقضٍ
وممن وهبت الروح
ويقيني والحقيقة
روحي تلك
روحي الموجوعة
ألبستها إكليلاً أبيض
أتنقّل عروساً أنيقة
انثرالحب و الورد
بدرب من حولي
والبسمات المُحبّة
كعشيقة.!
دائما جاهزة !
لأُعطي
حتى أصبحت
معطٍ عام !
ولا آخذ من أحدٍ
عقلي حاضرٌ دائما
وهذه حقيقة
سعادة روحي كامرأة
أخشى أن تكون
باسمي اكتفت
أو أنّها ضلّت طريقة
اما للحبّ
قلبي اجمل حديقة
اصوغه لوحةً بديعةً
ترنو له الخليقة
هناء أبوزيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق