أتوارى خلف الابتسام
أُبدًل بالآمال، الآلام
ففي قلبي غُصًةٌ ،
وجرحٌ كلًمًا رتقتهُ
مُزًق..! وأعيا الطبً والأنام
لقد تذوًقهُ الوجع
وانتشى به كما المُدام
لكنًي أحيك من الهوى شالاّ
على مقاسٍ روحي ،
يقيني وعكة الأيام
ولو أنً خيوطه من سرابٍ
أردًدهُ حتى أصدًقهُ ،
تستحضرهُ روحي..!
يلامس الواقع
فألامس الغمام...
هناء أبوزيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق