شديدة التجني ،
وكلما زادت قسوة
، ،علئ عاشقها ،،،
زاد الحسن ،،عشاقااا، ،
گأنها رقيبأ ،
،،ترعي لي خواطري، ،،
وآخر يرعئ ،
،ناظري ،،ولساني ،،،
فما ،،
نظرت عيني ،
،لغيرگ منظرااا، ،
يسوءگ إلا قلت
،قد رمقاني، ،،
ولا بدرت من في دونگ لفظة، ،،
لغيرگ إلا فكر بعناني ،،،
.
.
.
الگ وحدگ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق