الأربعاء، 8 مارس 2017

ساعة وداع // بقلم هيام

....أه...لو أخرت ..
ساعه الوداع حتى..
ارزم ذكريات زمني 
وعهود مضت 
كانت سلسبيل 
بين الزهر 
أه ...ياحقيبه السفر 
التي تساقط علها دمعي 
 كعطر على ديوان شعر

الهام .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق