أضمّنه ذكرى السنين
وأحزانا كأن عمرها دهور
يقف الحب على أطلالي
ويرثي لحالي باكياً
ومقهور !
كأنما يشيّع أحلامي
مُكرهاً ومجبور
وعلى حينِ غَرّة.!
ينتفض على مقامات
الهوى ويثور
صادحاًااا...
لن تردم الآلام نبع
الصفا هذا
وتصادر زقزقة
ذاك العصفور
فليمطر العشق حناياه
ويورق الغرام
وتتفتح براعم قُبله
أملاً وزهور..
هناء أبوزيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق