الأحد، 4 نوفمبر 2018

لا تتعجلى/بقلم /صفية العلي/

لآ تَتعجَلى گون ِ
طفلةً تُناظر المجرة
بعيون الفرحَ
ﺗَﻨْﻬَﺎﻝُ ﺍﻟﺴِّﻬﺎﻡ
تحضنِها رضاب گ قُربان
حگاية الوطن. . من رداءَ
الحياء غَرّس قُبلةَ
ﺟَﻬِﻠْﺖَ سحرْ موطنها
غفا يترنم ب عابق
الندي يرتشُف
من إيقاع خُلخال
جذور عَصّية
التنصل ..تراود هتافات
الأشواقْ ﺭﺑَّﺖ علىٰ غُصون
دامعة تغني صَلَّى
أنها مواقيتْ اللهفةَ
هسيس طفلة تلعب
فىّ حضرةَ الخيام
تُهذّب وتر أَقصاءه
لهيبَ قصيدةٍ. ..
گون ِ ذات الحياةُ
نظرة لشمس وهبتكْ
روح ٍتُگفرِ خطايا
سنون عجاف . .
آي زوّارُ وطني
هيتّ  بُنيتي خضاب
سنبلة تسمو مع الأيام

....
لآ تَتعجَلى _  طفلةٌ _ المجرة

صہفہيہ آلعہليہ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق