مجنون يتعقب أحلامي
يبني على حطامي
قصوراً من أوهام،،
الأماني غادرت...
حيث الوجع الأكبر،،
حيث الروح
سافرت
إلى الأفق البعيد...
علامات الحزن
ظاهرة في أعماقي
وشرخ في جدار الذاكرة
ما زال يئن،،
يعلوني كآبة عمر
وداخل أعماقي رجل
أراه يسرح ويمرح ...
وأنا أعاتبه،،
هيا إنهص من داخلي
تهيأ لسفر بعيد ،،
وأنا ما زلت أقرأ....
كتب وأقاصيص الحنين،
وأنت تسافر
بدمي ،
بشراييني،
لكن إلى متى ....
ومتى يحين موعد الرحيل.
(مجنون يتعقب أحلامي)
ناريمان معتوق /لبنان
13/2/3019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق