عيون أغوت المستحيل حتى اصبح
يتأمل اليقين في بوح الخدين
وصبابة العشق تهرول الى
دفئ الروح وتقطر نشوة
السهر من مسامات
الجسد كربد الرضاب
الممزوج بسحر
الاحاجي المنسوجة
من شفاه الغدير
وضوء المحاجر
يتلوى كغصن
ريحان الصبا
عند هبوب
رياح اللقاء
في عمق
المدى المسافر
عبر اساطير
الجدائل المبلولة
التي تروي
الف حكاية
وحكاية في
تأمل اليقين
لظل الصور...
/فؤاد السكاف /
15 /11/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق