عينايَّ كانتا آخر
محطات السفر...
أول شعاعٍ للقمر
وبهما وطن لكَ
ومستقر....
وبيننا طريقٌ...
وحقيبة سفر
لقاؤنا كان من
حكم القدر
فراقنا كبرياءٌ...
وعنادٌ وهجرْ!!
إلى متى نعاند ونكابر؟
بنبضِ قلبينا نقامر
ونغامر...!!
أسأنا كلينا للحبِ
والمشاعر...
أشعلنا لهيباً وخشينا
الخطر...!!
حبنا بات نيراناً
كحميم سقر...
فليمضِ كل منا
في طريقه
ولنرضَ بآخر
كلمةٍ للقدر
#بقلمي
لولي الشام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق