عيناك ترقبني
تدعوني للعوم
ببحرك ل تغرقني
جئتك في العشف
مجاذفة ....
غريقة في هواك
أسيرة ...
وقلبك أبدا
ما خفق لي ...
تجاوزت عن أخطائك
ما همني ،،
ظنا بأنك يوما
ستحبني ...
خسئ ظني ،،
شعور لم يزل
يراودني
يشل أفكاري
يكاد يقتلني ...
حبي لم يعنيك يوما
لما تستهزء بي
من أنا بحق الله
ل تتجاهل الجميلات
و تختارني ....
............
ندى حامد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق