و وصفت لك في الحب اوصافي
و ذكرت لك ما كان ظاهرا و خافي
و قلت أبحرت في عينيك
مئات السنين
و غرقت في زروقتهم
شوق الحنين
و رسيت على
رمال الخدود
عتيقا و أسير
و أذوب في روحك عليل
و أسكن في شعرك ضرير
و أصوم لحبك نذير
فهذا وصفي لك
فان كنت ملكة
فأنا اﻷمير
السعيد الجزائري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق