وإنِّي رَغْمَ بيْنِكِ لَنْ أَبِينَا
وَفِيّا سَوْفَ أَبْقَى لَنْ أَخُونَا
فَهَلْ أَنْسَاكِ يَا بستان رُوحِي
وَيَا قَمَرََا أَضَاءَ لِيَ ٱلْعُيُونَا
وَعَلَّمَنِي بِأَنُ ٱلْحُبَّ شَمْسُُ
إِذَا غَابَتْ سَلَا ٱلنَّوْمُ ٱلْجُفُونَا
وَصِرْتُ مِنَ ٱلْجَوَى أَلْتَاعُ شَوْقََا
أَكَادُ مِنَ ٱلنَّوَى أَلْقَى ٱلْجُنُونَا
أُحِبُّكِ فِي تَدَانِِِ أَوْ فِرَاقِِ
وَإِنِّي غَيْر حُبِّكِ لَنْْ أَصُونَا
أَيَا أَمَلََا تَرَعْرَعَ فِي فُؤَادِي
وَعَلَّمَنِي بِحُبِّكِ أَنْ أَكُونَا
سمير الخياري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق