لكَ الروحُ يرفرفُ
و يتنهدُ القلمُ ...
خليلاً للجراحِ انتَ
دواءاً و بلسمُ ...
سكنتَ الفؤادَ موطناً
نسجتَ من الشريانِ عَلمُ ....
بلقياكَ بسمتي أُرتِسِمَت
و البعد عنك ألم ألمُ.....
سمير . ع . م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق